Khalij-Libya Journal of Dental and Medical Research

Newborn Gingival Cyst: A Case Report

2025-01-08T12:44:27+02:00

Gingival cyst of newborn is a type of oral mucosal lesion of transient nature. It is very common lesion within 3 to 6 weeks of birth and very rare to visualize the lesion thereafter. We report a case of three gingival cysts that are visible 15 days of birth. Two of these cysts are Bohn nodules (one on each side of the maxillary alveolar ridge, and the other one is Epstein pearl at the midline of the palate. Clinical diagnoses of these conditions are important in order to avoid unnecessary therapeutic procedure and provide suitable information to parents about the nature of the lesion.

الكيس اللثوي عند الأطفال حديثي الولادة هو نوع من اصابات الغشاء المخاطي للفم ذات طبيعة مؤقتة. وهي اصابة شائعة جدًا يمكن ملاحظتها خلال 3 إلى 6 أسابيع بعد الولادة ومن النادر جدًا رؤيتها بعد ذلك. في هذا التقرير دراسة حالة لثلاثة أكياس لثوية يمكن ملاحظتها بعد 15 يومًا من الولادة. اثنان من هذه الكيسات هما عقيدات بوهن (واحدة على كل جانب من الحافة السنخية العلوية)، والأخرى هي إبشتاين بيرل في الخط الأوسط للحنك. يعد التشخيص السريري لهذه الحالات أمرًا حيويًا لتجنب الإجراءات العلاجية غير الضرورية وتوفير المعلومات المناسبة للوالدين عن طبيعة الإصابة.

Comprehensive Clinicopathological Analysis of Oral Reactive Hyperplastic Lesions Diagnosed in Libyan Population: Cross-Sectional Multicentric Study

2025-01-06T23:23:18+02:00

Oral reactive hyperplastic lesions (ORHLs) are non-neoplastic tumor-like hyperplasia frequently developing in the oral mucosa due to chronic inflammation caused by many low-grade irritations. They are relatively common, and their clinical appearance resembles neoplastic proliferations. This study aims to determine the prevalence and distribution of ORHLs based on WHO's head and neck tumor classification (2022) in the Libyan population over the last 20 years and compare the results with previous literature. In this retrospective study, all the records of histologically diagnosed ORHLs between 2002 and 2023 collected from the Tripoli University Hospital and Saray Salam Center in Tripoli, Libya, were reviewed. Information regarding the age at diagnosis, gender, site affection, and histopathological diagnosis was extracted and analyzed using SPSS statistical software (V.26) using the Chi-square test. ORHLs constituted 14.5% of the total diagnosed cases (335/3210) in registered oral and maxillofacial biopsies. Pyogenic granuloma (PG) was the most common type of ORHL (48%) followed by irritational fibroma (IF) (30%), and peripheral giant cell granuloma (PGCG) (8%). The peak incidence of ORHLs was in the third and fourth decades (37.6% and 32.8% retrospectively), with an overall age at onset of diagnosis (Mean ± SD 36.4±7). The relationship between the age categories and ORHLs was statistically significant (P=0.03). Female predominance was found in all lesions with a ratio (2:1). Gingiva was the most prevalent anatomical location for ORHLs, accounting for 31% of cases. There have been some similarities and inconsistencies between our findings and previous studies involving various populations. We found a clear geographic difference in the relative incidence of oral reactive lesions in each Libyan governorate. The occurrence of ORHRLs in different nations can be retrospectively evaluated to improve knowledge of ORHLs, which is critical for pathologists and oral and maxillofacial surgeons.

الآفات التضخمية التفاعلية الفموية هي تضخم غير ورمي يشبه الورم يتطور بشكل متكرر في الغشاء المخاطي للفم بسبب الالتهاب المزمن الناجم عن العديد من التهيجات منخفضة الدرجة. وهي شائعة نسبيًا، ويشبه مظهرها السريري التكاثرات السرطانية. تهدف هذه الدراسة إلى تحديد انتشار وتوزيع الآفات التضخمية التفاعلية الفموية بناءً على تصنيف منظمة الصحة العالمية لأورام الرأس والرقبة (2022) في السكان الليبيين على مدى السنوات العشرين الماضية ومقارنة النتائج بالأدبيات السابقة. في هذه الدراسة الاسترجاعية، تمت مراجعة جميع سجلات الآفات التضخمية التفاعلية الفموية التي تم تشخيصها نسيجيًا بين عامي 2002 و 2023 والتي تم جمعها من مستشفى جامعة طرابلس ومركز سراي سلام في طرابلس، ليبيا. تم استخراج المعلومات المتعلقة بالعمر عند التشخيص والجنس وموقع الإصابة والتشخيص النسيجي المرضي وتحليلها باستخدام برنامج SPSS الإحصائي (V.26) باستخدام اختبار مربع كاي. شكلت أورام اللثة المحيطة بالسن 14.5% من إجمالي الحالات التي تم تشخيصها (335/3210) في الخزعات المسجلة للفم والوجه والفكين. كان الورم الحبيبي القيحي (PG) هو النوع الأكثر شيوعًا من أورام اللثة المحيطة بالسن (48%) يليه الورم الليفي المهيج (IF) (30%) والورم الحبيبي الخلوي العملاق المحيطي (PGCG) (8%). كان ذروة حدوث أورام اللثة المحيطة بالسن في العقدين الثالث والرابع (37.6% و32.8% بأثر رجعي)، مع عمر إجمالي عند بداية التشخيص (متوسط ± انحراف معياري 36.4±7). كانت العلاقة بين الفئات العمرية وأورام اللثة المحيطة بالسن ذات دلالة إحصائية (P=0.03). وُجدت هيمنة الإناث في جميع الآفات بنسبة (2:1). كانت اللثة هي الموقع التشريحي الأكثر انتشارًا لأورام اللثة المحيطة بالسن، حيث مثلت 31% من الحالات. كانت هناك بعض أوجه التشابه والتناقض بين نتائجنا والدراسات السابقة التي شملت مجموعات سكانية مختلفة. لقد وجدنا اختلافًا جغرافيًا واضحًا في معدل الإصابة النسبي للآفات التفاعلية الفموية في كل محافظة ليبية. يمكن تقييم حدوث آفات الفم التفاعلية الفموية في دول مختلفة بأثر رجعي لتحسين المعرفة بآفات الفم التفاعلية الفموية، وهو أمر بالغ الأهمية لعلماء الأمراض وجراحي الفم والوجه والفكين.

The Impact of Incorporating Silicon Dioxide Nanoparticle Fillers into Polymethyl Methacrylate Denture Base Material on Flexural Strength

2025-01-10T16:49:23+02:00

Several previous studies have incorporated NPs-SiO2 at various concentration percentages in heat-cure PMMA to increase the mechanical properties of the denture base. Many researchers found out that adding NPs-SiO2 at low concentrations has shown enhancements in mechanical properties compared to higher concentrations percentages. This study was conducted to examine the impact of adding Silicon Dioxide as a nanoparticle filler at diver’s concentrations in heat-cured PMMA denture bases on flexural strength. Fifty specimens with dimensions (65 x 10 x 2.5 mm3) were fabricated from heat-cure-PMMA, and then specimens were divided into 5 groups according to different concentrations of NPs-SiO2. Each group consisted of 10 specimens. Moreover, 10 samples were prepared as a control group without any additives of NPs-SiO2 to PMMA. Three-point bending test was carried out using a universal testing machine to measure the flexural strength of specimens. Data analyses were conducted through analysis of variance and Tukey’s post hoc test (α = 0.05). The one-way ANOVA showed that there were statistically significant differences among groups (p<0.05). The highest flexural strength value was observed for the group (S1), with concentrations 0.5% by weight of NPs-SiO2 into PMMA. The control group showed a lower value of flexural strength than other groups. Low concentration percentages of NPs-SiO2 added to PMMA could increase the flexural strength of the PMMA denture base. According to the current investigation, 0.5% was the optimal concentration percentage for adding NPs-SiO2 to PMMA while maintaining an appropriate flexural strength value.

قامت العديد من الدراسات السابقة إضافة جسيمات نانوية بتراكيز مختلفة من ثاني أكسيد السيليكون كمادة حشو مع راتنج بي إم إم أي المعالج بالحرارة لتصنيع قاعدة طقم الأسنان، بهدف تحسين خواصه الميكانيكية. كما أظهرت نتائج العديد من الدراسات، أن إضافة جسيمات الحشو النانوية منخفضة التركيز من ثاني أكسيد السيليكون تؤدي إلى تحسن ملحوظ في الخواص الميكانيكية لمادة الراتنج بي إم إم أي مقارنة بالتراكيز الأعلى. هدفت هذه الدراسة إلى فحص تأثير إضافة جسيمات الحشو النانوية من ثاني أكسيد السيليكون بتراكيز مختلفة إلى مادة راتنج بي إم إم أي المستخدمة في صناعة قواعد أطقم الأسنان المعالجة بالحرارة، على قوة الانثناء. حيث تم تحضير 50 عينة بأبعاد (65 × 10 × 2.5 مم³) من مادة راتنج بي إم إم أي المعالجة بالحرارة، وتم تقسيم العينات إلى خمس مجموعات حسب التراكيز المختلفة لجسيمات الحشو النانوية من ثاني أكسيد السيليكون. كل مجموعة اشتملت على 10 عينات، بالإضافة إلى 10 عينات كمجموعة ضابطة خالية من أي إضافات من ثاني أكسيد السيليكون. تم إجراء اختبار الانحناء ثلاثي النقاط لقياس قوة الانثناء للعينات. كما تم تحليل البيانات إحصائيا باستخدام تحليل التباين واختبار Tukey's post hoc (α = 0.05). أظهر تحليل التباين الأحادي (ANOVA) وجود فروق ذات دلالة إحصائية بين المجموعات (P<0.05) وسجلت أعلى قيمة لقوة الانثناء في المجموعة (S1) التي تحتوي على تركيز 0.5% من جسيمات الحشو النانوية من ثاني أكسيد السيليكون المضافة إلى راتنج بي إم إم أي. في المقابل، أظهرت المجموعة الضابطة قيمة أقل لقوة الانثناء مقارنة بالمجموعات الأخرى. تشير النتائج إلى أن النسب المئوية المنخفضة من جسيمات الحشو النانوية من ثاني أكسيد السيليكون يمكن أن تحسن قوة الانثناء لقاعدة طقم الأسنان المصنوعة من راتنج بي إم إم أي. ووفقاً للبحث الحالي، فإن النسبة المثلى لتركيز الجسيمات الحشو النانوية من ثاني أكسيد السيليكون كانت 0.5%، حيث تحققت عندها قيمة قوة انحناء مناسبة